دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
في حدث أكاديمي مميز بجامعة عمان الاهلية .. صفاء ابو ناصرية تناقش رسالة الماجستيراتفاقية تعاون بين مجموعة مطاعم حمادة وجمعية رعاية مرضى حساسية القمح الخيريةالسبايلة في لقاء ل"رم": أتمنى القصاص من أحدهم ، ولهذا السبب بكيت ، وهذا أعلى أجر تقاضيته - فيديوضبط لحوم منتهية الصلاحية لدى شركة كبرىوفاة شاب بعشرين بطعنة في الكركالملك يبحث مع مبعوث ترامب جهود التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزةحل المجلس .. !!قضي الأمر !!هدنة مرتقبة .. وهكذا تفاعل الأردنييناستجواب الحكومة حول تعيينات جديدة في المناطق الحرة التنمويةالمحكمة الإدارية العليا تلغي قرار فصل طلبة من جامعة العلوم الاسلاميةالملك يوعز ببناء مستودعات جديدة للهيئة الخيرية الهاشمية ورفع كميات المساعداتالملك يشهد تجهيز أكبر قافلة مساعدات أردنية متوجهة إلى قطاع غزة"المستقلة للانتخاب" بدء صرف المستحقات المالية للأحزاب السياسيةمبارك للمحامي احمد المعايطةطب الأسنان في عمان الأهلية تنظم ورشة توعوية حول مرض السكري وآثارهمذكرة تفاهم بين عمان الأهلية وشركة (جوباك)الدكتور "محمد خريس" يتصدر المشهد العالمي في علاج السمنة المفرطة ..وفد فلسطيني يتوجه الثلاثاء للنرويج لعقد اجتماع لتنفيذ حل الدولتينالبدور : ملامح تشكُّل مشروع عربي "سياسي" بدأ بسوريا وموازي للمشروع الاسرائيلي.
التاريخ : 2024-12-16

التل يكتب : على مكتب وزير الشؤون السياسية والبرلمانية

الراي نيوز -  بلال حسن التل

لا اشك للحظة بدماثة خلق وزير الشؤون السياسية و البرلمانية، معالي السيد عبد المنعم العودات وسعة صدره، وهو ما شجعني لمناقشة بعض ماورد من افكار في حوار صحفي مع معالية، نشر قبل ايام،حيث استغرق الحديث عن الأحزاب والتواصل معها الجزء الأكبر من الحديث ، وهنا احب ان اضع على مكتب معالية ملاحظة وهي :ان اسم الوزار التي يشغل معاليه كرسيها هو (وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية) ، وليس وزارة الشؤون الحزبية، حتى تعطي الوزارة جل وقتها للاحزاب وللعمل معها، علما بان هناك أحزاب لا تعمل شيئا بالمطلق.
الملاحظة الثانية التي اضعها على مكتب معاليه هي:هي ان العمل السياسي ليس حكرا على الاحزاب وحدها، ففي بلدنا مؤسسات مجتمع مدني، من جمعيات وجماعات ومراكز دراسات أكثر تأثير من الاحزاب، ولدى بعضها مخرجات وخطط وبرامج أكثر بكثير من الاحزاب، ولا يتحفظ عليها المجتمع كما يتحفظ على الاحزاب، ولذلك فإن لدى هذه المؤسسات القدرة الكافية على المساهمة بعملية التحديث السياسي التي نريدها. 

ومثل مؤسسات المجتمع المدني، كذلك الصحف وبعض كتابها الذين تلعب مقالاتهم دورا هاما في تكوين قناعات المواطنين، ودفعهم للإنخراط في عملية التحديث السياسي، أكثر بكثير من تأثير البيانات الحزبية في بلدنا، فلماذا غاب هؤلاء عن خطط وبرامج و اهتمامات الوزارة وحواراتها حتى الان، لحساب الاهتمام المبالغ فيه بالاحزاب، التي لايملك معظمها برامج تم طرحها ومناقشتها مع جمهور الاردنيين. لاستقطاب هذا الجمهور للحياة الحزبية. عن قناعة لا على سبيل المجاملة، علما بان قوة اي حزب لاتكمن في كثرة اعضائه، بل بقدرته على التعبئة والتنظيم، وتدريب هؤلاء الأعضاء على الانضباط الحزبي، واقناع من ينتسب اليه بفكر الحزب وبرامجه، اي الايمان بالفكرة والتضحية في سبيلها، فبمثل هذه الاحزاب ومعها مؤسسات المجتمع المدني والصحافة الملتزمة يتم التحديث السياسي، الذي هو ضرورة لحماية بلدنا، من خلال انخراط الجميع في عملية سياسية وطنية، لاتميز الوزارة بين مكوناتها، اليس كذلك معاليك ؟.

 

 

عدد المشاهدات : ( 7622 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .